مكتب مشاريع الشقيا
وَسَقْيَا لِلسَّاقِي الْمُوَفَّى بِحَقِّهِ
فَكَأَنَّمَا يُلْقِي السَّحَابَ بِكَفِّهِ
لما كان في وجود الماء حياة، وسر بقاء، كان في شحه معاناة يومية، ورحلة ثقل كاهل، وسرقة راحة.
شاركوا معنا في كتابة فصل جديد من الرحمة، وخطوة نحو تحويل العطش إلى ارتواء عن طريق تعبئة:
_ استمارة طلب مبردات حرارية
https://forms.gle/MtycvChgjHxHU7s57
_ استمارة طلب تحسين وصيانة آبار
https://forms.gle/VYSz1deD9mn2K5xBA
_ استمارة طلب حفر آبار
https://forms.gle/gFRCiqhiYFkgwxNH7
لتكن سببًا في أن تسمع أذن صبية تهمس: جاؤوا بالماء…جاؤوا بالحياة.
