سنابل العطاء
قال جّل وعلا:{ إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ }. وأقرضوا الله، قرضًا حسنًا، يُضاعف لهم، ولهم أجر كبير!،
قال جّل وعلا:{ إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ }. وأقرضوا الله، قرضًا حسنًا، يُضاعف لهم، ولهم أجر كبير!،
لذة الدنيا في قضاء حوائج الإخوان، وإدخال السرور على الناس، والتنفيس عن المكروبين،ولله عبادٌ اختصهم لها؛ فبُشراكم آل تكافل بهذا الاصطفاء. يسعدنا أن نعلن لكم
لكل مسارٍ نهاية، ولكل نهاية جانب، ولكل جانبٍ راية، ورايةُ تكافل مشروعةٌ بالخير دومًا. البارحة أعلنا عن قيام مشروع حقيبة آل تكافل، واليوم نسدل الستار
آل تكافل الكرام: هلّت علينا بشائر الحقيبة الرحيبة تحمل معها بذور العطاء لنغرسها فتثمر إحسانًا، يروى بإخلاص النوايا واستحضارها. نعلن لكم إغلاق استمارة الترشح لمشروع
إِذا هَبَّت رِياحُكَ فَاِغتَنِمهافَعُقبى كُلُّ خافِقَةٍ سُكونُوَلا تَغفَل عَنِ الإِحسانِ فيهافَما تَدري السُكونُ مَتى يَكونُ أعزاءنا التكافليين: تفصلنا سويعات معدودة عن الموعد الأخير للتسجيل في
ُشراكم آل تكافل! ها هي حقيبتنا الرحيبة تفتح إلينا أبوابها بكل الود لموسم جديد من التسابق إلى الخيرات والظفر بالأجر والثواب، وذلك بفتح استمارة الترشح
قال النبي ﷺ: “إن هذا الخير خزائن، ولتلك الخزائن مفاتح، فطوبى لعبد جعله الله مفتاحًا للخير مغلاقًا للشَّر…”. من لطف الله أن ساق عظيم رحمته
مع اقتراب شهر رمضان المُبارك تتجدّد فرص العطاء والتكافل الإجتماعي، ومن هذا المنطلق تُطلق منظمة تكافل الخيرية مشروعها السنوي ” الحقيبة الرمضانية” من باب الإجتماع
أتت بُشارات الخير تحمل خبر السَّعد بعودة مشروعنا الأحب الذي لطالما شاركنا في لجانه، وعمِلنا بين طياتِ مكاتبه، ما فتئ يُعطينا دروسًا من العطاء، وفيضًا
قال تعالى: {…وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ فَلِأَنفُسِكُمۡۚ وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ ٱللَّهِۚ وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ يُوَفَّ إِلَيۡكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تُظۡلَمُونَ}. يعظم الله الأجور