توزيع الأضاحي
*قال تعالى: {إِنَّمَا نُطۡعِمُكُمۡ لِوَجۡهِ ٱللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمۡ جَزَآءٗ وَلَا شُكُورًا}.*في تكافل، لا يُقاس العطاء بحجمه بل بأثره، وها نحن نواصل مسيرتنا ببذلٍ لا
*قال تعالى: {إِنَّمَا نُطۡعِمُكُمۡ لِوَجۡهِ ٱللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمۡ جَزَآءٗ وَلَا شُكُورًا}.*في تكافل، لا يُقاس العطاء بحجمه بل بأثره، وها نحن نواصل مسيرتنا ببذلٍ لا
يا آل البِشر، لا زالت سقيا تنثر خيراتها بين مدائن نفوسكم، وتسقي الضمآن رشفات ماء، وتُعمر الأرواح بمغتسل بارد يقربكم خطى نحو المنان، فإن رياحنا
قال تعالى: {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا}. إن مواسم الطاعات وأعمال الخيرات ماهي إلا فرصة لتطهير القلوب وتكفير الذنوب، وإذعانًا منه سبحانه أن
*قال تعالى: {مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضعافًا كَثِيرَةً}.* العطاء سرٌّ من أسرار البركة، وصدقة اليوم قد تكون دعاء الغد المُستجاب؛
يا باحثًا عن سعدِ قلبكَ والهناءإعلامنَا بابُ السَعادة والرخــاء لكُل من يبحثُ عن حب الرحمـن، وزادٌ يوصله للجِنانِ، هنا في إعلام نفتحُ لك البابَ لتكونَ
وَلَرُبَّ مَكرُمَةٍ جَمَعَت شَمَائِلَهُم..صَارت لنَا غَيثاً يَسرِي وَيَنسَـابُ تتألق سُقيا بأنها شربة الضمآن في ساعة العطش، وسقاية للمواشي والبهائم السائمة، وغذاء للنبات ليقوم في المواسم
سعيًا إلى العلياء نُنفقُ عمرَنالا بُدَّ للساعينَ ثمَّ وصولُ حان الوقت، ودقَّتِ الساعة، وبان بابٌ جديدٌ للخير، مفتوحٌ على مصراعيه، هناكَ، يدعوكم فردًا فردًا، بالاسمِ
*ولتقوَ القلوبُ بتعظيمِنا لشعائرِ ربٍّ هدانا الرشاد* *فأقبلَ عيدٌ يُضيءُ الدُنا، وجاءتْ فرحةُ عيدٍ تنـاد* حقٌ على قلوبٍ تشربت بحبِّ الخيرات، ونفوسٍ تواقةٍ للسعي في
*يا طالِب الهُدى ومُبتغي العلا*..قد أقبل أهل العزم، وتسابقت هِممُ الطامحين، فيا سعدَ من عقد عهدهُ مع كتاب الله، وجعل تلاوتهُ أنيسه، وحفظه ديدنه، وفهمه
قال رسول الله ﷺ: ( إنَّ للَّهِ أَهْلينَ منَ النَّاسِ قالوا: يا رسولَ اللَّهِ ، من هُم ؟ قالَ: هم أَهْلُ القرآنِ ، أَهْلُ اللَّهِ