برنامج هدايتي | تعريف بمسار الحفظ
قال النبي ﷺ: (المـاهرُ بالقـرآن مـع السـفرةِ الكـرامِ البـررة). وصـالُك مع اللّٰه أن تُرتل آيـاتهِ صُبــحًا ومساءً، وتتـصبّر بها حتى تلقـاه. فأعظم دافعٍ لحفظه هو
قال النبي ﷺ: (المـاهرُ بالقـرآن مـع السـفرةِ الكـرامِ البـررة). وصـالُك مع اللّٰه أن تُرتل آيـاتهِ صُبــحًا ومساءً، وتتـصبّر بها حتى تلقـاه. فأعظم دافعٍ لحفظه هو
تُضيءُ الروحُ في دربِ الهُدى بنفحةٍ رَبِّيَّة، ونحيا الوصلَ إن سرنا إلى الآياتِ والقُرْبِيَّة. وسط صخب الحياة وضجيجِها، قد تبهت الأرواحُ وتضيقُ الصدور، فلا تجد
عن ابن مسعود رضي اللّٰه عنه، عن النبي ﷺ قال: (إِنَّ مِنْ ورائِكُم زمانَ صبرٍ، لِلْمُتَمَسِّكِ فيه أجرُ خمسينَ شهيدًا منكم). في ظلّ الأزماتِ والابتلَاءات،
سُئلت أمُّ المؤمنين عائشةُ -رضي الله عنها- عن قولِ الله جلّ جلاله: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾، فقالت: “كان خُلُقُهُ القرآن”. تاللهِ ما عرفتِ الأرواحُ نهجًا