فرصة للشركات الهندسية
وَلَرُبَّ مَكرُمَةٍ جَمَعَت شَمَائِلَهُم..صَارت لنَا غَيثاً يَسرِي وَيَنسَـابُ تتألق سُقيا بأنها شربة الضمآن في ساعة العطش، وسقاية للمواشي والبهائم السائمة، وغذاء للنبات ليقوم في المواسم
وَلَرُبَّ مَكرُمَةٍ جَمَعَت شَمَائِلَهُم..صَارت لنَا غَيثاً يَسرِي وَيَنسَـابُ تتألق سُقيا بأنها شربة الضمآن في ساعة العطش، وسقاية للمواشي والبهائم السائمة، وغذاء للنبات ليقوم في المواسم
سعيًا إلى العلياء نُنفقُ عمرَنالا بُدَّ للساعينَ ثمَّ وصولُ حان الوقت، ودقَّتِ الساعة، وبان بابٌ جديدٌ للخير، مفتوحٌ على مصراعيه، هناكَ، يدعوكم فردًا فردًا، بالاسمِ
*ولتقوَ القلوبُ بتعظيمِنا لشعائرِ ربٍّ هدانا الرشاد* *فأقبلَ عيدٌ يُضيءُ الدُنا، وجاءتْ فرحةُ عيدٍ تنـاد* حقٌ على قلوبٍ تشربت بحبِّ الخيرات، ونفوسٍ تواقةٍ للسعي في
*يا طالِب الهُدى ومُبتغي العلا*..قد أقبل أهل العزم، وتسابقت هِممُ الطامحين، فيا سعدَ من عقد عهدهُ مع كتاب الله، وجعل تلاوتهُ أنيسه، وحفظه ديدنه، وفهمه