الحقيبة الرمضانية ٢٠٢٥
حين تصدق النوايا؛ يُبارك الله العطاء، وحين يُبذل الإحسان لوجهه؛ يُخلَّد الأثر في ميزان لا تزول حسناته، هناك خيرٌ ينمو بصمتٍ لكنه يُثمر، وبركته ممتدة،
حين تصدق النوايا؛ يُبارك الله العطاء، وحين يُبذل الإحسان لوجهه؛ يُخلَّد الأثر في ميزان لا تزول حسناته، هناك خيرٌ ينمو بصمتٍ لكنه يُثمر، وبركته ممتدة،
قيل عن عائشةَ رضيَ اللهُ عنها إنها ما كانت بتطلّع درهم صدقة من عندها ما لم تعطّرُه! حتى بعدها تدي للسائل! وما بينَ عهدنا وعهدها
قال جّل وعلا:{ إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ }. وأقرضوا الله، قرضًا حسنًا، يُضاعف لهم، ولهم أجر كبير!،
لذة الدنيا في قضاء حوائج الإخوان، وإدخال السرور على الناس، والتنفيس عن المكروبين،ولله عبادٌ اختصهم لها؛ فبُشراكم آل تكافل بهذا الاصطفاء. يسعدنا أن نعلن لكم