مشروع فرحة عيد 2025
نسائمُ العيدِ اغتسلتْ بفرحتِناوفي القلوبِ بشاشةٌ وسُرورُ في موسمٍ يفيض بالخيرات، وتتجلّى فيه معاني الرحمة والعطاء، منّ الله علينا في مشروع فرحة عيد 2025 بخطوات
نسائمُ العيدِ اغتسلتْ بفرحتِناوفي القلوبِ بشاشةٌ وسُرورُ في موسمٍ يفيض بالخيرات، وتتجلّى فيه معاني الرحمة والعطاء، منّ الله علينا في مشروع فرحة عيد 2025 بخطوات
*قال تعالى: {إِنَّمَا نُطۡعِمُكُمۡ لِوَجۡهِ ٱللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمۡ جَزَآءٗ وَلَا شُكُورًا}.*في تكافل، لا يُقاس العطاء بحجمه بل بأثره، وها نحن نواصل مسيرتنا ببذلٍ لا
يا آل البِشر، لا زالت سقيا تنثر خيراتها بين مدائن نفوسكم، وتسقي الضمآن رشفات ماء، وتُعمر الأرواح بمغتسل بارد يقربكم خطى نحو المنان، فإن رياحنا
قال تعالى: {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا}. إن مواسم الطاعات وأعمال الخيرات ماهي إلا فرصة لتطهير القلوب وتكفير الذنوب، وإذعانًا منه سبحانه أن