مشروع حقيبة آل تكافل | حملة فاستبقوا الخيرات
قال تعالى: {…وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ فَلِأَنفُسِكُمۡۚ وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ ٱللَّهِۚ وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ يُوَفَّ إِلَيۡكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تُظۡلَمُونَ}. يعظم الله الأجور
قال تعالى: {…وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ فَلِأَنفُسِكُمۡۚ وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ ٱللَّهِۚ وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ يُوَفَّ إِلَيۡكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تُظۡلَمُونَ}. يعظم الله الأجور
بعد عامان من العطاء المستمر تجلت من خلالها أسمي معاني التكافل والتعاون، تعلن منظمة تكافل الخيرية عن إيقاف مشروع “قدرة سبيل” الذي امتد طويلاً منذ
“لم نأتِ للدُّنيَا عدم؛ جِئنا لنرفَعَ ما انهدَم”🤍 بعد عقبات كتيرة، وأيَّام طويلة، وأقدار عظيمة.. بعد الكثير من جملة ” يومي روحنا المعنوية دي داقة
يقول سبحانه جل في علاه: “وما كَانَ لنَفسٍ أن تَمُوتَ إلا بإِذنِ اللّٰه كِتَاباً مُؤجَلاً “ لقد كانت المُحسِنة شهد صدِّيق رحمها الله أحد أعمدة