نـداء ترحـيل الحقائب من مدينة عطبرة إلى دنقلا
قال تعالىٰ: {إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ}. إن للّٰه عبادًا اختصهم صفوةً من دون البشر لقضاء حوائج الناس،
قال تعالىٰ: {إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ}. إن للّٰه عبادًا اختصهم صفوةً من دون البشر لقضاء حوائج الناس،
قال تعالى: {مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ
قال تعالى: {وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}. بنفوس راضية بقضاء الله، ينعي مكتب الطلاب المركزي المغفور له
قال رسول الله ﷺ: “الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله”. في زحام الحياة ومتطلباتها، يبقى الخير نهر لا ينصب، تتدفق مياهه في قلوبٍ