تكافل المعرفة
يَا طَالِبًا لِلعِلمِ سَـارَ بِهِـمَّـةٍفِي دَربِهِ لَا يَعـتَرِيهِ تَقَهـقُرُ بِالصَّبرِ وَالإِقدَامِ يَبذُرُ غَرسَهُوَبِجُهدِهِ يَسقِي الزُّرُوعَ فَتُثمِر حيّاكم الله طلابنا الأعزاء في تكافل المعرفة، جئنا نزُف
يَا طَالِبًا لِلعِلمِ سَـارَ بِهِـمَّـةٍفِي دَربِهِ لَا يَعـتَرِيهِ تَقَهـقُرُ بِالصَّبرِ وَالإِقدَامِ يَبذُرُ غَرسَهُوَبِجُهدِهِ يَسقِي الزُّرُوعَ فَتُثمِر حيّاكم الله طلابنا الأعزاء في تكافل المعرفة، جئنا نزُف
وأثمــرَ السـعيُ وامتَدّت مآثرُهُوبالنجـاحِ ابتهاجًا كُلِّلَ الجَهْـدُ تعُمُّنـا فـرحةٌ كبــرى لفرحَتِكمكلُّ المسراتِ من أرواحِكم تبْدُو طبتم أينما كنتم وحيثما حللتم، تَقبل الله سعيكم، وبارك جهدكم،
نسائمُ العيدِ اغتسلتْ بفرحتِناوفي القلوبِ بشاشةٌ وسُرورُ في موسمٍ يفيض بالخيرات، وتتجلّى فيه معاني الرحمة والعطاء، منّ الله علينا في مشروع فرحة عيد 2025 بخطوات
*قال تعالى: {إِنَّمَا نُطۡعِمُكُمۡ لِوَجۡهِ ٱللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمۡ جَزَآءٗ وَلَا شُكُورًا}.*في تكافل، لا يُقاس العطاء بحجمه بل بأثره، وها نحن نواصل مسيرتنا ببذلٍ لا