مكتب مشاريع السقيا
يتعافى المرء أيضًا بكونه مؤمن مقاوم،يُدرك أنه “ليس للإنسان إلا ما سعى. و عندما كان سعينا لوجه الخير، و سعة الآخرة و رحب الحياة، لنجعل
يتعافى المرء أيضًا بكونه مؤمن مقاوم،يُدرك أنه “ليس للإنسان إلا ما سعى. و عندما كان سعينا لوجه الخير، و سعة الآخرة و رحب الحياة، لنجعل
ما قِيمةُ أعمارٍ تمضي إن لم تُضيء عتمة أحدَهُم؟ وما جدوىٰ الأيامِ إن لم نترك فِيها أثرًا يتجاوزُنا؟ نُولد بلا اختيار، ونرحل بلا موعد…لكن بين
وَسَقْيَا لِلسَّاقِي الْمُوَفَّى بِحَقِّهِفَكَأَنَّمَا يُلْقِي السَّحَابَ بِكَفِّهِ لما كان في وجود الماء حياة، وسر بقاء، كان في شحه معاناة يومية، ورحلة ثقل كاهل، وسرقة راحة.
هل تساءلتم يومًا، كيف يتم تقسيم التبرعات النقدية لصالح مكتب الأيتام؟ لأنكم جزء من النجاح، وسند بعد الله لإخواننا أسر الأيتام؛ كان علينا أن نخبركم
*وامسح بكفِّكَ رأس اليتيم سترى* *على كفَّيكَ زَهْرًا بالشَّـذَا مَـفعومًـا* لكُل مَن يسعى ليجعلَ من حياته ميدانًا للعطاءِ، وملاذًا للرحمةَ، وجِسرًا للأمانِي للأطفالِ اليتامى. 🔻
قال تعـالى: {كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ}. تترك أثرًا في القلوب، وتجعلها نابضة بالخير والعطاء، كيف ستحول تراحم الحوجة إلى كفاف؟ إليك فيــديو تعـريفي بمشروع
الحروف التي تُكتب ليست سوى انعكاسٍ لحال صاحبها في لحظةٍ ما، والكلمات التي تُحبّر ماهي إلا تصوّر للعالم ليس كما هو وإنما كما نراه نحن.
__ يا ترى ما البشرى التي جاء بها مكتب الأيتام المركزي لهذا العام؟ !بعد زمن طويل عاد المشروع الأحب لقلوبنا بالبشائر، ليرسم البهجة بمنهجية مستدامة
الصَّيدلة مَا بس قراءة روشتات وصَرف الأدوية من الصَّيدليات.. الصَّيدلة ممكن تكون جُزء من مشروع كَبير، و الصيدلي ممكن يكون مدير اعمال. عشان كِده المكتب
نبحث عن أيادٍ بيضاء تزرع الأملفي رحاب عمل الخير، حيث تُصنع قصص العطاء، نبحث عن شركاء في الإنسانية، لا عن مجرد متطوعين . إذا كنت
