نعي أليم
يقول سبحانه جل في علاه: “وما كَانَ لنَفسٍ أن تَمُوتَ إلا بإِذنِ اللّٰه كِتَاباً مُؤجَلاً “ لقد كانت المُحسِنة شهد صدِّيق رحمها الله أحد أعمدة
يقول سبحانه جل في علاه: “وما كَانَ لنَفسٍ أن تَمُوتَ إلا بإِذنِ اللّٰه كِتَاباً مُؤجَلاً “ لقد كانت المُحسِنة شهد صدِّيق رحمها الله أحد أعمدة
يا قارئَ القرآنِ ألفُ تحيةٍنِعمَ السبيل، ونِعمَ بابٌ تقرعُيا قارئَ القرآنِ، رتِّل وارتقِ!لكَ في جِنان الخُلدِ عيشٌ أمتعُ رَجلٌ أفنىٰ عمره بين حلقات القرآن، مُترنمًا،
يارب رافقَ خطونا توفيقكوبعونك حُزنا الطريق المشرقَ عقودٌ وسنين مضت، وتحدياتٌ وعقبات، والمجتمع نُصب العينِ، لأجله بذلنا وسعينا، لبسمة المحتاج، ولعونِ المنكوب، ولفرحة الأمهات التي
من راحَتيْنا إلى الإخوان نرسلهاحقائبُ الخير في دربِ المودات نُغيماتٍ ترنّموا بها رجالاً ونساءً، رابطين على قلوبهم التي أهلكتها أشواق الرّفاق ومُقسمين على أنفسهم أنْ
*قال الله تعالى: {قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}.* أتتنا البُشرى
من يفعل الخير لا يعدم جوازيهلا يذهب العرف بين الله والناس… كما يبدأ الغيث بقطرة، بدأ مشروعنا الكريم بـ(القِدرة)، الذي امتدت خيراته في ربوع بلادنا
يارب رافقَ خطونا توفيقكوبعونك حُزنا الطريق المشرقَ عقودٌ وسنين مضت، وتحدياتٌ وعقبات، والمجتمع نُصب العينِ، لأجله بذلنا وسعينا، لبسمة المحتاج، ولعونِ المنكوب، ولفرحة الأمهات التي
Previous Next درجت تكافُل علىٰ إقامة العديد من المشاريع المركزية علىٰ مستوىٰ ولاية الخرطوم، للمرة الأولىٰ اتسع نطاق عطاء المشاريع، وجاءت البداية من كوستي في
تزينت بالصاد ليكون أولها صدقٌ في النوايا، ثم أتبعته الدال شعارًا للبر دلًا للمؤمنين على مواطن الخير، وجعلت غلاف قلبها قِفْلٌ مِفتاحه الإخلاص والخلاص من
قال تعالى: {وما من دابةٍ في الأرضِ إلا على اللَّهِ رزقُها ويَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كتابٍ مُبِين}. سبحانه المُقسط الغنيُّ؛ لم يُوسع رزق عبدٍ