تم إغلاق استمارة الانضمام في مسار الحفظ
*يا طالِب الهُدى ومُبتغي العلا*..قد أقبل أهل العزم، وتسابقت هِممُ الطامحين، فيا سعدَ من عقد عهدهُ مع كتاب الله، وجعل تلاوتهُ أنيسه، وحفظه ديدنه، وفهمه
*يا طالِب الهُدى ومُبتغي العلا*..قد أقبل أهل العزم، وتسابقت هِممُ الطامحين، فيا سعدَ من عقد عهدهُ مع كتاب الله، وجعل تلاوتهُ أنيسه، وحفظه ديدنه، وفهمه
قال رسول الله ﷺ: ( إنَّ للَّهِ أَهْلينَ منَ النَّاسِ قالوا: يا رسولَ اللَّهِ ، من هُم ؟ قالَ: هم أَهْلُ القرآنِ ، أَهْلُ اللَّهِ
قال النبي ﷺ: (المـاهرُ بالقـرآن مـع السـفرةِ الكـرامِ البـررة). وصـالُك مع اللّٰه أن تُرتل آيـاتهِ صُبــحًا ومساءً، وتتـصبّر بها حتى تلقـاه. فأعظم دافعٍ لحفظه هو
تُضيءُ الروحُ في دربِ الهُدى بنفحةٍ رَبِّيَّة، ونحيا الوصلَ إن سرنا إلى الآياتِ والقُرْبِيَّة. وسط صخب الحياة وضجيجِها، قد تبهت الأرواحُ وتضيقُ الصدور، فلا تجد
عن ابن مسعود رضي اللّٰه عنه، عن النبي ﷺ قال: (إِنَّ مِنْ ورائِكُم زمانَ صبرٍ، لِلْمُتَمَسِّكِ فيه أجرُ خمسينَ شهيدًا منكم). في ظلّ الأزماتِ والابتلَاءات،
سُئلت أمُّ المؤمنين عائشةُ -رضي الله عنها- عن قولِ الله جلّ جلاله: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾، فقالت: “كان خُلُقُهُ القرآن”. تاللهِ ما عرفتِ الأرواحُ نهجًا
قال تعالىٰ: “ذَٰلِكَ ٱلۡكِتَٰبُ لَا رَيۡبَۛ فِيهِۛ هُدٗى لِّلۡمُتَّقِينَ” في زمنِ الفتن ما للمرء سوى نورِ الوحي ليهتدي، وبآياتِ الله يقتدي، فترتقي النفوسُ
*قال تعالى: {…وَما تُنفِقوا مِن خَيرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَليمٌ}.*بفضل الله ثم عطائكم، اختتمنا مشروع الحقيبة الرمضانية، لكن أثره سيظل حاضرًا في القلوب والبيوت، فقد
بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، تتقدم منظمة تكافل الخيرية بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى جميع المسلمين حول العالم.نسأل الله أن يعيده علينا وعليكم بالخير واليمن
ها نحن نودّع أيام رمضان المباركةفنقترب من ختامه، حيث تتضاعف البركات وترتفع الدعوات وتتعاظم الأجور.. نطل عبركم مع برنامج “نور الخواتيم” لنُذكرك بأن ما تبقى