مبادرة أنفق يا بلال
قال تعالىٰ: {وَالسّابِقونَ السّابِقونَ أُولئِكَ المُقَرَّبونَ في جَنّاتِ النَّعيمِ}. سعيُّك الدائم للدخول في زُمرة المُقربين واجتهادك لنيل مرضاة الله سبحانه وتعالىٰ، من النِعم العظيمة التي
قال تعالىٰ: {وَالسّابِقونَ السّابِقونَ أُولئِكَ المُقَرَّبونَ في جَنّاتِ النَّعيمِ}. سعيُّك الدائم للدخول في زُمرة المُقربين واجتهادك لنيل مرضاة الله سبحانه وتعالىٰ، من النِعم العظيمة التي
عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: “لله تِسعةٌ وتِسعونَ اسمًا؛ مائةٌ إلَّا واحِدًا، لا يَحفَظُها أحَدٌ إلَّا
شهرٌ كريمٌ والكريمُ يمُدّنافيهِ من الخيراتِ والبركاتِ.. شهرُ رمضانَ هلَّ بنوره، وأقبلَ بخيراتهِ وبركاته، فتنشرحُ القلوبُ وتزدانُ الأرواحُ بنفحاتِ الإيمانِ والرحمةِ والغفران. هو شهرُ الصفاءِ
جاء في الحديث القدسيّ أن اللهُ عزَّ وجلَّ قال: “المتحابونَ في جلالي لهم منابرُ من نورٍ يغبطُهم النَّبيُّونَ والشهداءُ “. ذلك الرابط القلبي الخفيّ، العهد
قال تعالىٰ: {…وَعَلَى ٱلَّذِينَ يُطِيقُونَهُۥ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ…}. انقضىٰ عامٌ وقد حلّ ما طال انتظاره، وكعادته يأتينا مُكللًا بالخيرات، يحمل في طياته أزكىٰ النفحات، شهرٌ
قال تعالى:{مَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ وَاللهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ}.
قال رسول الله ﷺ: «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا». نحن لسنا مجرد أسماء في أرجاء متفرقة من العالم، لنا نبضٌ واحد، وروحٌ واحدة، إذا
قالﷺ :”من أفطر صائمًا كان له مثل أجره، غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئًا”. تلمّسوا صِدق نواياكم، وعزم سعيكم، وابذلوا ما استطعتم، فهو
أسدٌ ولكن يؤثرون بزادهم والأُسدُ ليس تدينُ بالإيثار يتزيّنُ الإيواء بحسنِ وجوهِهم كتزيُّنِ الهالاتِ بالأقمارِها قد أطلق القطار صافرته معلنًا انتهاء الرحلة، في محطات تخللها
قال تعالى: {وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}. أتت سهامُ الخير فأقبِل، وخُذٔ سهمًا تصيبُ به أعالي الجنان، فقد جئنا نشارككم أجورًا