تم قفل باب التبرعات لمشروع الحقيبة الرمضانية 20
قال تعالى: {مَثَلُ الَّذينَ يُنفِقونَ أَموالَهُم في سَبيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَت سَبعَ سَنابِلَ في كُلِّ سُنبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضاعِفُ لِمَن يَشاءُ وَاللَّهُ واسِعٌ
قال تعالى: {مَثَلُ الَّذينَ يُنفِقونَ أَموالَهُم في سَبيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَت سَبعَ سَنابِلَ في كُلِّ سُنبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضاعِفُ لِمَن يَشاءُ وَاللَّهُ واسِعٌ
*وتـاقـتِ النُّفوس لجنـّةٍ رحـيّبـة* *لتُخبر الرسولﷺ عن قصةِ الحقيـّبة.* بين غرسٍ لا يذبُل وهمةٍ لا تنطفئ، بدأنا الخُطىٰ، أصبحنا اليوم علىٰ بُعد خُطواتٍ من الختام
قال تعالىٰ: {إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ}. إن للّٰه عبادًا اختصهم صفوةً من دون البشر لقضاء حوائج الناس،
قال تعالى: {مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ
قال تعالى: {وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ}. بنفوس راضية بقضاء الله، ينعي مكتب الطلاب المركزي المغفور له
قال رسول الله ﷺ: “الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله”. في زحام الحياة ومتطلباتها، يبقى الخير نهر لا ينصب، تتدفق مياهه في قلوبٍ
وبالرّغم من كل الظروف السيئة في بلدنا بتحس بالأمل ..! بتحس بيهو فعلاً لما تشوف شبابنا اليوم مواصلين في رسالتهم بكل تفاني، متفقدين حال بعض،
قال تعالى:{ قُل هَل يَستَوِي الَّذينَ يَعلَمونَ وَالَّذينَ لا يَعلَمونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُو الأَلبابِ } في زحام الحياة وضجيجها، يظل عالم الكتب هو الركن الهادئ،
الحمد للّٰه الذي أنعم علينا بنعمة الأُم الرؤوم تكافل وصُحبها، وشهِدنا فيها مشاريع عديدة يتجدّد بها الإيمان، وتُعظِّم فيها القِيّم. مع انطلاقة التعبـئة عشنا برهةً
قال رسول اللّٰه ﷺ: “إذا مـات ابـنُ آدم انقطع عمـلُه إلا من ثـلاث: صدقة جارية أو علمٌ يُنتفع به أو ولدٌ صالح يدعو له”. ما