نبحث عن مناديب ميدانين
نبحث عن أيادٍ بيضاء تزرع الأملفي رحاب عمل الخير، حيث تُصنع قصص العطاء، نبحث عن شركاء في الإنسانية، لا عن مجرد متطوعين . إذا كنت
نبحث عن أيادٍ بيضاء تزرع الأملفي رحاب عمل الخير، حيث تُصنع قصص العطاء، نبحث عن شركاء في الإنسانية، لا عن مجرد متطوعين . إذا كنت
خَلف السِتارِ، وخَلف باب المكتَب الطِبِّي تُنسَجُ الآمالُ، ويُتَكفل بالحَالاتِ، ويَسعى آل المَكتبِ لِمَدّ يد العَون لكُلِّ مريضٍ يُعاني من الألآم. ولكن هل تساءلتم يومًا
يا أصحاب الجود، والعطاء الممدود، والخير دائم الوجود. نحيطكم بأنّا في منظمة تكافل الخيرية، نصنع مع كل قطرة ماء قصة حياة؛ بأن نبني لها الجسور
أيها الساعون إلى الخير.. يا من تحملون في قلوبكم حباً يروي ظمأ الأرض والنفوس. نحن في منظمة تكافل الخيرية، نبصر في كل قطرة ماء حياة
في أزقّة أم درمان، لا تُنادي الحوجة، وتختار الكرامة أن تصبر في صمت. ومن هناك، وُلد خاطر… لا يسعى لمدح، ولا ينتظر شكرًا.خاطرٌ، آثر أن
“حلم لا ينبغي أن يُطفأ”في زوايا الجامعات، شباب وشابات يحلمون بمستقبلٍ أفضل رغم قسوة الظروف ، لكن بعضهم اليوم مهدد بفقدان مقعده الجامعي فقط لعجزهم
يَا طَالِبًا لِلعِلمِ سَـارَ بِهِـمَّـةٍفِي دَربِهِ لَا يَعـتَرِيهِ تَقَهـقُرُ بِالصَّبرِ وَالإِقدَامِ يَبذُرُ غَرسَهُوَبِجُهدِهِ يَسقِي الزُّرُوعَ فَتُثمِر حيّاكم الله طلابنا الأعزاء في تكافل المعرفة، جئنا نزُف
وأثمــرَ السـعيُ وامتَدّت مآثرُهُوبالنجـاحِ ابتهاجًا كُلِّلَ الجَهْـدُ تعُمُّنـا فـرحةٌ كبــرى لفرحَتِكمكلُّ المسراتِ من أرواحِكم تبْدُو طبتم أينما كنتم وحيثما حللتم، تَقبل الله سعيكم، وبارك جهدكم،
نسائمُ العيدِ اغتسلتْ بفرحتِناوفي القلوبِ بشاشةٌ وسُرورُ في موسمٍ يفيض بالخيرات، وتتجلّى فيه معاني الرحمة والعطاء، منّ الله علينا في مشروع فرحة عيد 2025 بخطوات
*قال تعالى: {إِنَّمَا نُطۡعِمُكُمۡ لِوَجۡهِ ٱللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمۡ جَزَآءٗ وَلَا شُكُورًا}.*في تكافل، لا يُقاس العطاء بحجمه بل بأثره، وها نحن نواصل مسيرتنا ببذلٍ لا