مشروع تراحــم
قال تعـالى: {كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ}. تترك أثرًا في القلوب، وتجعلها نابضة بالخير والعطاء، كيف ستحول تراحم الحوجة إلى كفاف؟ إليك فيــديو تعـريفي بمشروع
قال تعـالى: {كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ}. تترك أثرًا في القلوب، وتجعلها نابضة بالخير والعطاء، كيف ستحول تراحم الحوجة إلى كفاف؟ إليك فيــديو تعـريفي بمشروع
الحروف التي تُكتب ليست سوى انعكاسٍ لحال صاحبها في لحظةٍ ما، والكلمات التي تُحبّر ماهي إلا تصوّر للعالم ليس كما هو وإنما كما نراه نحن.
__ يا ترى ما البشرى التي جاء بها مكتب الأيتام المركزي لهذا العام؟ !بعد زمن طويل عاد المشروع الأحب لقلوبنا بالبشائر، ليرسم البهجة بمنهجية مستدامة
الصَّيدلة مَا بس قراءة روشتات وصَرف الأدوية من الصَّيدليات.. الصَّيدلة ممكن تكون جُزء من مشروع كَبير، و الصيدلي ممكن يكون مدير اعمال. عشان كِده المكتب
نبحث عن أيادٍ بيضاء تزرع الأملفي رحاب عمل الخير، حيث تُصنع قصص العطاء، نبحث عن شركاء في الإنسانية، لا عن مجرد متطوعين . إذا كنت
خَلف السِتارِ، وخَلف باب المكتَب الطِبِّي تُنسَجُ الآمالُ، ويُتَكفل بالحَالاتِ، ويَسعى آل المَكتبِ لِمَدّ يد العَون لكُلِّ مريضٍ يُعاني من الألآم. ولكن هل تساءلتم يومًا
يا أصحاب الجود، والعطاء الممدود، والخير دائم الوجود. نحيطكم بأنّا في منظمة تكافل الخيرية، نصنع مع كل قطرة ماء قصة حياة؛ بأن نبني لها الجسور
أيها الساعون إلى الخير.. يا من تحملون في قلوبكم حباً يروي ظمأ الأرض والنفوس. نحن في منظمة تكافل الخيرية، نبصر في كل قطرة ماء حياة
في أزقّة أم درمان، لا تُنادي الحوجة، وتختار الكرامة أن تصبر في صمت. ومن هناك، وُلد خاطر… لا يسعى لمدح، ولا ينتظر شكرًا.خاطرٌ، آثر أن
“حلم لا ينبغي أن يُطفأ”في زوايا الجامعات، شباب وشابات يحلمون بمستقبلٍ أفضل رغم قسوة الظروف ، لكن بعضهم اليوم مهدد بفقدان مقعده الجامعي فقط لعجزهم