Login

Lost your password?
Don't have an account? Sign Up

مشروع فرحة عيد 2025

نسائمُ العيدِ اغتسلتْ بفرحتِناوفي القلوبِ بشاشةٌ وسُرورُ في موسمٍ يفيض بالخيرات، وتتجلّى فيه معاني الرحمة والعطاء، منّ الله علينا في مشروع فرحة عيد 2025 بخطوات

توزيع الأضاحي

*قال تعالى: {إِنَّمَا نُطۡعِمُكُمۡ لِوَجۡهِ ٱللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمۡ جَزَآءٗ وَلَا شُكُورًا}.*في تكافل، لا يُقاس العطاء بحجمه بل بأثره، وها نحن نواصل مسيرتنا ببذلٍ لا

بئر أسرة آل مقداد تم تغيير موقعها

يا آل البِشر، لا زالت سقيا تنثر خيراتها بين مدائن نفوسكم، وتسقي الضمآن رشفات ماء، وتُعمر الأرواح بمغتسل بارد يقربكم خطى نحو المنان، فإن رياحنا

الدعم الخارجي لمشروع فرحة عيد 2025

قال تعالى: {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا}. إن مواسم الطاعات وأعمال الخيرات ماهي إلا فرصة لتطهير القلوب وتكفير الذنوب، وإذعانًا منه سبحانه أن

صدقة يوم الجمعة

*قال تعالى: {مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضعافًا كَثِيرَةً}.* العطاء سرٌّ من أسرار البركة، وصدقة اليوم قد تكون دعاء الغد المُستجاب؛

فرصة للشركات الهندسية

وَلَرُبَّ مَكرُمَةٍ جَمَعَت شَمَائِلَهُم..صَارت لنَا غَيثاً يَسرِي وَيَنسَـابُ تتألق سُقيا بأنها شربة الضمآن في ساعة العطش، وسقاية للمواشي والبهائم السائمة، وغذاء للنبات ليقوم في المواسم

فرحة عيد ٢٠٢٥

*ولتقوَ القلوبُ بتعظيمِنا لشعائرِ ربٍّ هدانا الرشاد* *فأقبلَ عيدٌ يُضيءُ الدُنا، وجاءتْ فرحةُ عيدٍ تنـاد* حقٌ على قلوبٍ تشربت بحبِّ الخيرات، ونفوسٍ تواقةٍ للسعي في