فرصة للشركات الهندسية
وَلَرُبَّ مَكرُمَةٍ جَمَعَت شَمَائِلَهُم..صَارت لنَا غَيثاً يَسرِي وَيَنسَـابُ تتألق سُقيا بأنها شربة الضمآن في ساعة العطش، وسقاية للمواشي والبهائم السائمة، وغذاء للنبات ليقوم في المواسم
وَلَرُبَّ مَكرُمَةٍ جَمَعَت شَمَائِلَهُم..صَارت لنَا غَيثاً يَسرِي وَيَنسَـابُ تتألق سُقيا بأنها شربة الضمآن في ساعة العطش، وسقاية للمواشي والبهائم السائمة، وغذاء للنبات ليقوم في المواسم
سعيًا إلى العلياء نُنفقُ عمرَنالا بُدَّ للساعينَ ثمَّ وصولُ حان الوقت، ودقَّتِ الساعة، وبان بابٌ جديدٌ للخير، مفتوحٌ على مصراعيه، هناكَ، يدعوكم فردًا فردًا، بالاسمِ
*ولتقوَ القلوبُ بتعظيمِنا لشعائرِ ربٍّ هدانا الرشاد* *فأقبلَ عيدٌ يُضيءُ الدُنا، وجاءتْ فرحةُ عيدٍ تنـاد* حقٌ على قلوبٍ تشربت بحبِّ الخيرات، ونفوسٍ تواقةٍ للسعي في
*يا طالِب الهُدى ومُبتغي العلا*..قد أقبل أهل العزم، وتسابقت هِممُ الطامحين، فيا سعدَ من عقد عهدهُ مع كتاب الله، وجعل تلاوتهُ أنيسه، وحفظه ديدنه، وفهمه
قال رسول الله ﷺ: ( إنَّ للَّهِ أَهْلينَ منَ النَّاسِ قالوا: يا رسولَ اللَّهِ ، من هُم ؟ قالَ: هم أَهْلُ القرآنِ ، أَهْلُ اللَّهِ
قال النبي ﷺ: (المـاهرُ بالقـرآن مـع السـفرةِ الكـرامِ البـررة). وصـالُك مع اللّٰه أن تُرتل آيـاتهِ صُبــحًا ومساءً، وتتـصبّر بها حتى تلقـاه. فأعظم دافعٍ لحفظه هو
تُضيءُ الروحُ في دربِ الهُدى بنفحةٍ رَبِّيَّة، ونحيا الوصلَ إن سرنا إلى الآياتِ والقُرْبِيَّة. وسط صخب الحياة وضجيجِها، قد تبهت الأرواحُ وتضيقُ الصدور، فلا تجد
عن ابن مسعود رضي اللّٰه عنه، عن النبي ﷺ قال: (إِنَّ مِنْ ورائِكُم زمانَ صبرٍ، لِلْمُتَمَسِّكِ فيه أجرُ خمسينَ شهيدًا منكم). في ظلّ الأزماتِ والابتلَاءات،
سُئلت أمُّ المؤمنين عائشةُ -رضي الله عنها- عن قولِ الله جلّ جلاله: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾، فقالت: “كان خُلُقُهُ القرآن”. تاللهِ ما عرفتِ الأرواحُ نهجًا
قال تعالىٰ: “ذَٰلِكَ ٱلۡكِتَٰبُ لَا رَيۡبَۛ فِيهِۛ هُدٗى لِّلۡمُتَّقِينَ” في زمنِ الفتن ما للمرء سوى نورِ الوحي ليهتدي، وبآياتِ الله يقتدي، فترتقي النفوسُ