#حملة_ثالث_ثلاثة
“حلم لا ينبغي أن يُطفأ”في زوايا الجامعات، شباب وشابات يحلمون بمستقبلٍ أفضل رغم قسوة الظروف ، لكن بعضهم اليوم مهدد بفقدان مقعده الجامعي فقط لعجزهم
“حلم لا ينبغي أن يُطفأ”في زوايا الجامعات، شباب وشابات يحلمون بمستقبلٍ أفضل رغم قسوة الظروف ، لكن بعضهم اليوم مهدد بفقدان مقعده الجامعي فقط لعجزهم
يَا طَالِبًا لِلعِلمِ سَـارَ بِهِـمَّـةٍفِي دَربِهِ لَا يَعـتَرِيهِ تَقَهـقُرُ بِالصَّبرِ وَالإِقدَامِ يَبذُرُ غَرسَهُوَبِجُهدِهِ يَسقِي الزُّرُوعَ فَتُثمِر حيّاكم الله طلابنا الأعزاء في تكافل المعرفة، جئنا نزُف
وأثمــرَ السـعيُ وامتَدّت مآثرُهُوبالنجـاحِ ابتهاجًا كُلِّلَ الجَهْـدُ تعُمُّنـا فـرحةٌ كبــرى لفرحَتِكمكلُّ المسراتِ من أرواحِكم تبْدُو طبتم أينما كنتم وحيثما حللتم، تَقبل الله سعيكم، وبارك جهدكم،
نسائمُ العيدِ اغتسلتْ بفرحتِناوفي القلوبِ بشاشةٌ وسُرورُ في موسمٍ يفيض بالخيرات، وتتجلّى فيه معاني الرحمة والعطاء، منّ الله علينا في مشروع فرحة عيد 2025 بخطوات
*قال تعالى: {إِنَّمَا نُطۡعِمُكُمۡ لِوَجۡهِ ٱللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمۡ جَزَآءٗ وَلَا شُكُورًا}.*في تكافل، لا يُقاس العطاء بحجمه بل بأثره، وها نحن نواصل مسيرتنا ببذلٍ لا
يا آل البِشر، لا زالت سقيا تنثر خيراتها بين مدائن نفوسكم، وتسقي الضمآن رشفات ماء، وتُعمر الأرواح بمغتسل بارد يقربكم خطى نحو المنان، فإن رياحنا
قال تعالى: {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا}. إن مواسم الطاعات وأعمال الخيرات ماهي إلا فرصة لتطهير القلوب وتكفير الذنوب، وإذعانًا منه سبحانه أن
*قال تعالى: {مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضعافًا كَثِيرَةً}.* العطاء سرٌّ من أسرار البركة، وصدقة اليوم قد تكون دعاء الغد المُستجاب؛
يا باحثًا عن سعدِ قلبكَ والهناءإعلامنَا بابُ السَعادة والرخــاء لكُل من يبحثُ عن حب الرحمـن، وزادٌ يوصله للجِنانِ، هنا في إعلام نفتحُ لك البابَ لتكونَ
وَلَرُبَّ مَكرُمَةٍ جَمَعَت شَمَائِلَهُم..صَارت لنَا غَيثاً يَسرِي وَيَنسَـابُ تتألق سُقيا بأنها شربة الضمآن في ساعة العطش، وسقاية للمواشي والبهائم السائمة، وغذاء للنبات ليقوم في المواسم