مشروع حقيبة آل تكافل | حملة فاستبقوا الخيرات
قال تعالى: {…وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ فَلِأَنفُسِكُمۡۚ وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ ٱللَّهِۚ وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ يُوَفَّ إِلَيۡكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تُظۡلَمُونَ}. يعظم الله الأجور
قال تعالى: {…وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ فَلِأَنفُسِكُمۡۚ وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ ٱللَّهِۚ وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ يُوَفَّ إِلَيۡكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تُظۡلَمُونَ}. يعظم الله الأجور
بعد عامان من العطاء المستمر تجلت من خلالها أسمي معاني التكافل والتعاون، تعلن منظمة تكافل الخيرية عن إيقاف مشروع “قدرة سبيل” الذي امتد طويلاً منذ
“لم نأتِ للدُّنيَا عدم؛ جِئنا لنرفَعَ ما انهدَم”🤍 بعد عقبات كتيرة، وأيَّام طويلة، وأقدار عظيمة.. بعد الكثير من جملة ” يومي روحنا المعنوية دي داقة
يقول سبحانه جل في علاه: “وما كَانَ لنَفسٍ أن تَمُوتَ إلا بإِذنِ اللّٰه كِتَاباً مُؤجَلاً “ لقد كانت المُحسِنة شهد صدِّيق رحمها الله أحد أعمدة
يا قارئَ القرآنِ ألفُ تحيةٍنِعمَ السبيل، ونِعمَ بابٌ تقرعُيا قارئَ القرآنِ، رتِّل وارتقِ!لكَ في جِنان الخُلدِ عيشٌ أمتعُ رَجلٌ أفنىٰ عمره بين حلقات القرآن، مُترنمًا،
يارب رافقَ خطونا توفيقكوبعونك حُزنا الطريق المشرقَ عقودٌ وسنين مضت، وتحدياتٌ وعقبات، والمجتمع نُصب العينِ، لأجله بذلنا وسعينا، لبسمة المحتاج، ولعونِ المنكوب، ولفرحة الأمهات التي
من راحَتيْنا إلى الإخوان نرسلهاحقائبُ الخير في دربِ المودات نُغيماتٍ ترنّموا بها رجالاً ونساءً، رابطين على قلوبهم التي أهلكتها أشواق الرّفاق ومُقسمين على أنفسهم أنْ
*قال الله تعالى: {قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}.* أتتنا البُشرى
من يفعل الخير لا يعدم جوازيهلا يذهب العرف بين الله والناس… كما يبدأ الغيث بقطرة، بدأ مشروعنا الكريم بـ(القِدرة)، الذي امتدت خيراته في ربوع بلادنا
يارب رافقَ خطونا توفيقكوبعونك حُزنا الطريق المشرقَ عقودٌ وسنين مضت، وتحدياتٌ وعقبات، والمجتمع نُصب العينِ، لأجله بذلنا وسعينا، لبسمة المحتاج، ولعونِ المنكوب، ولفرحة الأمهات التي