قدرة سبيل 6 – اتساع رقعة قدرة الولايات
*قال الله تعالى: {قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}.* أتتنا البُشرى
*قال الله تعالى: {قُلْ إِنَّ رَبِّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}.* أتتنا البُشرى
من يفعل الخير لا يعدم جوازيهلا يذهب العرف بين الله والناس… كما يبدأ الغيث بقطرة، بدأ مشروعنا الكريم بـ(القِدرة)، الذي امتدت خيراته في ربوع بلادنا
Previous Next درجت تكافُل علىٰ إقامة العديد من المشاريع المركزية علىٰ مستوىٰ ولاية الخرطوم، للمرة الأولىٰ اتسع نطاق عطاء المشاريع، وجاءت البداية من كوستي في
تزينت بالصاد ليكون أولها صدقٌ في النوايا، ثم أتبعته الدال شعارًا للبر دلًا للمؤمنين على مواطن الخير، وجعلت غلاف قلبها قِفْلٌ مِفتاحه الإخلاص والخلاص من
قال تعالى: {وما من دابةٍ في الأرضِ إلا على اللَّهِ رزقُها ويَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كتابٍ مُبِين}. سبحانه المُقسط الغنيُّ؛ لم يُوسع رزق عبدٍ
قال تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ}. ❏ أيادٍ مِعطاءة وقلوب محبة للخير ومساعدة الآخرين ومساندة أخوانٍ لنا
من أجلِ آهات الأُمـهات الصامتة، وأحاديث نفس تقول: حان موعد الإفطار وليس في البيت طعام، ولأن المسلمين إخوةٌ تذوب قلوبهم لسدِّ حاجة بعضهم بعضًا؛ ولأن
_ بدأناها ولا ندري كيف الوصول للمُبتغىٰ، كان اليقينُ شراع قاربنا، يومًا بعد يومٍ صرنا إلىٰ النهاية أقربُ، تمازجت مشاعرنا واختلطت بلحظات المشروع، فصار مِنَّا
– ﴿فَٱسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّى لَآ أُضِيعُ عَمَلَ عَٰمِلٍۢ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ ۖ ﴾. □ كان سعيكم جهاد ونِعم السعي كان، وحانت لحظة
قال تعالى:﴿لَن تَنالُوا البِرَّ حَتّى تُنفِقوا مِمّا تُحِبّونَ وَما تُنفِقوا مِن شَيءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَليمٌ﴾.. إليكم أهل الخير والعطاء، في كل بقاع الأرض، هل