سهم كالمجاهد في سبيل الله
قال رسول الله ﷺ: “الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله”. في زحام الحياة ومتطلباتها، يبقى الخير نهر لا ينصب، تتدفق مياهه في قلوبٍ
قال رسول الله ﷺ: “الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله”. في زحام الحياة ومتطلباتها، يبقى الخير نهر لا ينصب، تتدفق مياهه في قلوبٍ
وبالرّغم من كل الظروف السيئة في بلدنا بتحس بالأمل ..! بتحس بيهو فعلاً لما تشوف شبابنا اليوم مواصلين في رسالتهم بكل تفاني، متفقدين حال بعض،
قال تعالى:{ قُل هَل يَستَوِي الَّذينَ يَعلَمونَ وَالَّذينَ لا يَعلَمونَ إِنَّما يَتَذَكَّرُ أُولُو الأَلبابِ } في زحام الحياة وضجيجها، يظل عالم الكتب هو الركن الهادئ،
الحمد للّٰه الذي أنعم علينا بنعمة الأُم الرؤوم تكافل وصُحبها، وشهِدنا فيها مشاريع عديدة يتجدّد بها الإيمان، وتُعظِّم فيها القِيّم. مع انطلاقة التعبـئة عشنا برهةً
قال رسول اللّٰه ﷺ: “إذا مـات ابـنُ آدم انقطع عمـلُه إلا من ثـلاث: صدقة جارية أو علمٌ يُنتفع به أو ولدٌ صالح يدعو له”. ما
قال تعالىٰ: {وَالسّابِقونَ السّابِقونَ أُولئِكَ المُقَرَّبونَ في جَنّاتِ النَّعيمِ}. سعيُّك الدائم للدخول في زُمرة المُقربين واجتهادك لنيل مرضاة الله سبحانه وتعالىٰ، من النِعم العظيمة التي
عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: “لله تِسعةٌ وتِسعونَ اسمًا؛ مائةٌ إلَّا واحِدًا، لا يَحفَظُها أحَدٌ إلَّا
شهرٌ كريمٌ والكريمُ يمُدّنافيهِ من الخيراتِ والبركاتِ.. شهرُ رمضانَ هلَّ بنوره، وأقبلَ بخيراتهِ وبركاته، فتنشرحُ القلوبُ وتزدانُ الأرواحُ بنفحاتِ الإيمانِ والرحمةِ والغفران. هو شهرُ الصفاءِ
جاء في الحديث القدسيّ أن اللهُ عزَّ وجلَّ قال: “المتحابونَ في جلالي لهم منابرُ من نورٍ يغبطُهم النَّبيُّونَ والشهداءُ “. ذلك الرابط القلبي الخفيّ، العهد
قال تعالىٰ: {…وَعَلَى ٱلَّذِينَ يُطِيقُونَهُۥ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ…}. انقضىٰ عامٌ وقد حلّ ما طال انتظاره، وكعادته يأتينا مُكللًا بالخيرات، يحمل في طياته أزكىٰ النفحات، شهرٌ