Login

Lost your password?
Don't have an account? Sign Up

بداية تعبئة الحقيبة الرمضانية

الحمد للّٰه الذي أنعم علينا بنعمة الأُم الرؤوم تكافل وصُحبها، وشهِدنا فيها مشاريع عديدة يتجدّد بها الإيمان، وتُعظِّم فيها القِيّم. مع انطلاقة التعبـئة عشنا برهةً

مبادرة نور لهم

قال رسول اللّٰه ﷺ: “إذا مـات ابـنُ آدم انقطع عمـلُه إلا من ثـلاث: صدقة جارية أو علمٌ يُنتفع به أو ولدٌ صالح يدعو له”. ما

مبادرة أنفق يا بلال

قال تعالىٰ: {وَالسّابِقونَ السّابِقونَ أُولئِكَ المُقَرَّبونَ في جَنّاتِ النَّعيمِ}. سعيُّك الدائم للدخول في زُمرة المُقربين واجتهادك لنيل مرضاة الله سبحانه وتعالىٰ، من النِعم العظيمة التي

نفحات من أسماء الله الحسنى

عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: “لله تِسعةٌ وتِسعونَ اسمًا؛ مائةٌ إلَّا واحِدًا، لا يَحفَظُها أحَدٌ إلَّا

رمضان مبارك

شهرٌ كريمٌ والكريمُ يمُدّنافيهِ من الخيراتِ والبركاتِ.. شهرُ رمضانَ هلَّ بنوره، وأقبلَ بخيراتهِ وبركاته، فتنشرحُ القلوبُ وتزدانُ الأرواحُ بنفحاتِ الإيمانِ والرحمةِ والغفران. هو شهرُ الصفاءِ

مُبادرة معًا في الجنة

جاء في الحديث القدسيّ أن اللهُ عزَّ وجلَّ قال: “المتحابونَ في جلالي لهم منابرُ من نورٍ يغبطُهم النَّبيُّونَ والشهداءُ “. ذلك الرابط القلبي الخفيّ، العهد

تم فتح باب استقبال كفارة الصيام وكفارة اليمين

قال تعالىٰ: {…وَعَلَى ٱلَّذِينَ يُطِيقُونَهُۥ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ…}. انقضىٰ عامٌ وقد حلّ ما طال انتظاره، وكعادته يأتينا مُكللًا بالخيرات، يحمل في طياته أزكىٰ النفحات، شهرٌ

مُحتويات الحقيبة الرمضانية 2025

قال تعالى:{مَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ وَاللهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ}.