تم توزيع جميع الحقائب
أسدٌ ولكن يؤثرون بزادهم والأُسدُ ليس تدينُ بالإيثار يتزيّنُ الإيواء بحسنِ وجوهِهم كتزيُّنِ الهالاتِ بالأقمارِها قد أطلق القطار صافرته معلنًا انتهاء الرحلة، في محطات تخللها
أسدٌ ولكن يؤثرون بزادهم والأُسدُ ليس تدينُ بالإيثار يتزيّنُ الإيواء بحسنِ وجوهِهم كتزيُّنِ الهالاتِ بالأقمارِها قد أطلق القطار صافرته معلنًا انتهاء الرحلة، في محطات تخللها
قال تعالى: {وَمَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ}. أتت سهامُ الخير فأقبِل، وخُذٔ سهمًا تصيبُ به أعالي الجنان، فقد جئنا نشارككم أجورًا
قال ﷺ: “إنْ قامَتِ السَّاعةُ وفي يدِ أحدِكُم فَسيلةٌ فإنِ استَطاعَ أن لا تَقومَ حتَّى يغرِسَها فلْيغرِسْها”. لكُلٌ منا فَسيلةٌ، يُجاهد لغرسها في أرضٍ طيبة،
قال تعالى: {خُذ مِن أَموالِهِم صَدَقَةً تُطَهِّرُهُم وَتُزَكّيهِم بِها..} .يرتقي العبد بالصدقات، وتعد سببًا لاستجابة الدعوات، فما أجمل أن نختم أسبوعنا بعطاء نغلِّفه بأمانينا، ونرسله
*إنَّ التـَصَدُّقَ إسعادٌ لِمَنْ حُـرِموا**أهلُ السَّخاءِ إذا ما احْتـَجْتهُمْ بـانوا**يا مُنـْفِقًا خـَلـَفًا أُعْطِيتَ مَنـْزِلـَةً**يا مُمْسِكًا تـَلـَفًــا تـَلـْقى وَخُسْـرانُ* ❏ اختاركم الله ليقضي بكم حوائج عباده،
حين تصدق النوايا؛ يُبارك الله العطاء، وحين يُبذل الإحسان لوجهه؛ يُخلَّد الأثر في ميزان لا تزول حسناته، هناك خيرٌ ينمو بصمتٍ لكنه يُثمر، وبركته ممتدة،
قيل عن عائشةَ رضيَ اللهُ عنها إنها ما كانت بتطلّع درهم صدقة من عندها ما لم تعطّرُه! حتى بعدها تدي للسائل! وما بينَ عهدنا وعهدها
قال جّل وعلا:{ إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ }. وأقرضوا الله، قرضًا حسنًا، يُضاعف لهم، ولهم أجر كبير!،
لذة الدنيا في قضاء حوائج الإخوان، وإدخال السرور على الناس، والتنفيس عن المكروبين،ولله عبادٌ اختصهم لها؛ فبُشراكم آل تكافل بهذا الاصطفاء. يسعدنا أن نعلن لكم
لكل مسارٍ نهاية، ولكل نهاية جانب، ولكل جانبٍ راية، ورايةُ تكافل مشروعةٌ بالخير دومًا. البارحة أعلنا عن قيام مشروع حقيبة آل تكافل، واليوم نسدل الستار