استمارة الترشح لمشروع الحقيبة الرمضانية 2025م
ُشراكم آل تكافل! ها هي حقيبتنا الرحيبة تفتح إلينا أبوابها بكل الود لموسم جديد من التسابق إلى الخيرات والظفر بالأجر والثواب، وذلك بفتح استمارة الترشح
ُشراكم آل تكافل! ها هي حقيبتنا الرحيبة تفتح إلينا أبوابها بكل الود لموسم جديد من التسابق إلى الخيرات والظفر بالأجر والثواب، وذلك بفتح استمارة الترشح
قال النبي ﷺ: “إن هذا الخير خزائن، ولتلك الخزائن مفاتح، فطوبى لعبد جعله الله مفتاحًا للخير مغلاقًا للشَّر…”. من لطف الله أن ساق عظيم رحمته
مع اقتراب شهر رمضان المُبارك تتجدّد فرص العطاء والتكافل الإجتماعي، ومن هذا المنطلق تُطلق منظمة تكافل الخيرية مشروعها السنوي ” الحقيبة الرمضانية” من باب الإجتماع
أتت بُشارات الخير تحمل خبر السَّعد بعودة مشروعنا الأحب الذي لطالما شاركنا في لجانه، وعمِلنا بين طياتِ مكاتبه، ما فتئ يُعطينا دروسًا من العطاء، وفيضًا
قال تعالى: {…وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ فَلِأَنفُسِكُمۡۚ وَمَا تُنفِقُونَ إِلَّا ٱبۡتِغَآءَ وَجۡهِ ٱللَّهِۚ وَمَا تُنفِقُواْ مِنۡ خَيۡرٖ يُوَفَّ إِلَيۡكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تُظۡلَمُونَ}. يعظم الله الأجور
بعد عامان من العطاء المستمر تجلت من خلالها أسمي معاني التكافل والتعاون، تعلن منظمة تكافل الخيرية عن إيقاف مشروع “قدرة سبيل” الذي امتد طويلاً منذ
“لم نأتِ للدُّنيَا عدم؛ جِئنا لنرفَعَ ما انهدَم”🤍 بعد عقبات كتيرة، وأيَّام طويلة، وأقدار عظيمة.. بعد الكثير من جملة ” يومي روحنا المعنوية دي داقة
يقول سبحانه جل في علاه: “وما كَانَ لنَفسٍ أن تَمُوتَ إلا بإِذنِ اللّٰه كِتَاباً مُؤجَلاً “ لقد كانت المُحسِنة شهد صدِّيق رحمها الله أحد أعمدة
يا قارئَ القرآنِ ألفُ تحيةٍنِعمَ السبيل، ونِعمَ بابٌ تقرعُيا قارئَ القرآنِ، رتِّل وارتقِ!لكَ في جِنان الخُلدِ عيشٌ أمتعُ رَجلٌ أفنىٰ عمره بين حلقات القرآن، مُترنمًا،
يارب رافقَ خطونا توفيقكوبعونك حُزنا الطريق المشرقَ عقودٌ وسنين مضت، وتحدياتٌ وعقبات، والمجتمع نُصب العينِ، لأجله بذلنا وسعينا، لبسمة المحتاج، ولعونِ المنكوب، ولفرحة الأمهات التي